الجمعة، 18 مايو 2012

الجاليات الآسلامية في أوروبا الغربية مشكلات التأقلم والآندماج : اولا: ما هي الانشطة التي قامت وتقوم بها الاقلية المسلمة في اوروبا؟ 1-اقامة المراكزالاسلامية والتي اهتمت باقامة الشعائر الدينية وتحديد مواقيت للصلاة وتنظيم عقود الزواج والاجابة علي الاستفسارات عن الاسلام ومساعدة الفقراء وفتح المدارس والمعاهد واصدار الصحف والمجلات؟ 2- الجمعيات الاسلامية منها الجمعيات الوقفية والروابط الطلابية 3-الاتحادات النسائية الاسلامية 4- المساجد 5-دور الافتاء والقضاء الشرعي ثانيا:ما هي المشاكل والتحديات التي تواجة الاقليات المسلمة في اوروبا: الاقليات المسلمة في اوروبا تعاني المحنة منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر وهي حقيقة واقعية وكم نحس بشئي من الاسي والمرارة ان تري الاقليات غير المسلمة في البلاد الاسلامية لها مؤسساتها وتتحرك وتخطط من منطلق العقيدة وليس من منطلق العاطفة والمأساة هو اننا نجيد كثرة الكلام ولا نجيد ادني قدر من الافعال لانة ببساطة شديدة ليس لدينا استراتيجية وخطة عمل اما غيرنا فيجيد كثرة الافعال في صمت عازفا عن الثرثرة ومن اهم المشكلات التي تواجة الاقلية او الجالية المسلمة في اوروبا هي: 1-العنصرية والاضطهاد الديني والتعصب 2-التعليم في جميع مجال التخصصات 3-الحجاب 4-عدم الاعتراف بالدين الاسلاامي وعدم اعفاء ابناء المسلمين من حضور دروس الدين المسيحي في المدارس ثالثا:مشكلات من واقع الجاليات المسلمة: 1-الزواج المختلط بين المسلمين والاوروبيين من الجنسين مما ينتج عن ذلك من مشكلة في تربية الاطفال من تربية ونشأة خاطئة وهي اذ كانت فتاة لها الحق في ممارسة الجنس وهي في عمر 12 عام بالواقي الصناعي وكذلك الولد لة نفس الشأن ويدرسون لهم في المدارس الابتدائية مادة اساسية وهي مادة الجنس ويقولون للاطفال الذين هم في عمر الزهور أن الولد يجب أن يصاحب البنت لآن الولد يحمل السائل والفتاة لديها البويضة يعني بالعربي الاطفال هنا عند سن السادسة عشر سيصبحون أساتذة جنس وهنا الفتاة تمارس الجنس وعندما ياتي موعد الزواج تذهب الي اي مستشفي وتطلب ان تعود فتاة لانها ببساطة شديدة مقبلة علي الزواج وانها لاتتزوج التي مارست معة فهذا يكون صديق اما الاخر فيكون المخدوع 2-العنف والارهاب 3- النعرات القومية والعنصرية البغيضة عند بعض المسلمين مع ان المفروض يكون الولاء للاسلام وحدة 4-الجهل عند البعض بالاحكام الشرعية 5-تدني مستوي المعيشة 6-ضعف صلة الاقلية المسلمة بالعالم الاسلامي 7-مشكيلة الاطفال الذين يزج اباؤهم في السجون 8-عدم معرفة الكثير من الجاليات المسلمة بلغات تلك البلادان مما ينعكس ذلك علي عملهم ودخلهم المادي المتدني 9-عدم توافر ترجمة الكتب الاسلامية الي جميع الغات بكثرة يوجد ولكن ليس بكثير 10-استغلال اصحاب العمل للعمال المسلمين وخصوصا الغير مقيمين اقامة شرعية بتدني الدخل المادي المنخفض 11-تم منع الذبح الاسلاامي في المجازر لانة وفق شرع الاسلام 12-اتباع سياسة العصا والجزرة في مسالة الحجاب بمعني ان الحجاب ممكن يكون خارج المنهج وخارج ايضا العمل وهذا اختياري وليس اجباري ففي منهم من خلعت الحجاب وتركت الدين الاسلامي برمتة وفي من بقيت مستوفية بالتعاليم الاسلامي رابعا:مشكلات الجهود المضادة للعمل الاسلامي في اوروبا: 1-التشوية الاعلامي والثقافي 2-طمس الهوية والاندماج 3-احتضان اي رمز ثقافي يعلن تمردة علي الاسلام مثل الخ 4-الدعوة بالتنصير والتبشير امام المدارس 5-الطابور الخامس الذي يدعي الاسلام وهم سبب فتن كثيرة في البلدان العربية خامسا:مشكلات قصور العمل الاسلامي في اوروبا: 1- قصور الدعوة الاسلامية بمعني ان الجالية المسلمة دئما بحاجة ماسة الي ائمة ودعاة من مصر لكي يقومو بتثقيفهم دينيا في بيئة تعاني من نقص في القيم وزيادة في الانحلال الفكري والجسدي 2- وكذلك هم في حاجة ماسة الي باحثين ازهريين دارسين في مجال البحث الديني والشرعي والاجتماعي لان هناك اشكاليات شرعية تواجة تلك الجاليات مما يتطلب فتاوي معاصرة وفقا للواقع 3- قصور التعليم والاعلام الاسلامي 4- ضعف التمثيل السياسي للاقلية المسلمة في اوروبا مما يجعلهم لايستطيعون اختيار من يمثلهم سياسيا امام الدولة 5- غياب التنسيق 6- تعدد المنظمات والجهات المسؤلة عن الدعوة والعمل الاسلامي وكثير من الجاليات المسلمة اطبعت بطبع الغرب في كل شئي مما شوة صورة الاسلام في اوروبا سادسا:المخرج الوحيد لمواجهة المشكلات للاقلية المسلمة في اوروبا يتلخص فيما يلي: اولا:علي الصعيد التربوي: 1- وضع مناهج تربوية موحدة للاقليات المسلمة في العالم 2- توثيق عري الاخوة الاسلامية والتعارف بين ابناء الاقليات الاسلامية من خلال الزيارات والرحلات والمؤتمرات 3- تقديم المنح الدراسية لابناء الاقليات المسلمة في اوروبا للدراسة في البلدان العربية 4- مد الاقليات المسلمة في اوروبا بالكتب الاسلامية المترجمة 5- انشاء جامعات اسلامية 6- الاهتمام باللغة العربية في البلدان الاوروبية سابعا:علي الصعيد الاجتماعي والاقتصادي: 1-الاشراف من قبل الاهل علي الاولادفي المنزل وخارجة للحفاظ علي القيم الاسلامية المسلمون في اوروبا الغربية ووسائل تطوير الدعوة الاسلامية والاندماج في المجتمع الاوروبي: ان الدولة العثمانية قد ولدت تركيا العلمانية الاوروبية عام 1924 وهاهو الاسلام يولد باوروبا بوجود المسلمين المتميزين والذي فاجأ الاوروبيين والامريكيين علي السواء وقبول المسلمين في البلدان الاوروبية ما بين معترف وما بين رافض ونحن نتكلم عن المسلمين في اوروبا فاننا نتكلم عن التواصل الحضاري مع الامم الاخري الذي امرنا بة القرأن لقولة تعالي بسم الله الرحمن الرحيم {يأيها الناس انا خلقنكم من ذكر وانثي وجعلنكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقكم}فالمسلمون بأعراقهم ولغاتهم المتعددة اليوم يقومون بالتعارف مع الشعوب الغربية الاوروبية والامريكية المتعددة اللغات والاعراق ولا فرق بين احد في الجنس والعرق لاننا من جنس واحد ومن ذكر وانثي ولكن فضل الله بعضنا فوق بعض درجات في التقوي والاستقامة والالتزام بالدين الاسلامي ان هذا التواصل الحضاري يقتضي بالتفاهم بين المجتمعات التي يقتضي ايجاد القواسم المشتركة قبل التفكير بالاختلافات الحضارية ان المسلمين اليوم يعيشون في عقر اوروبا حتي صار في الفاتيكان عاصمة الديانة الكاثولكية مساجد ومسلمون والجالية المسلمة الان التي تعيش في اوروبا متهمة الان بالارهاب والتطرف والنظر الي الدين الاسلامي علي انة دين عنف ويحض علي الكرهية والعنصرية للغير المسلم ان خيرت فيلدرز العنصري المتطرف جعل من الاسلام وثقافتة العدو اللدود للغرب كبديل للعداء الايديولوجي للحقبة الشيوعية ويصف الاسلام بانة اسلام دموي ودين عنف وانة يضطهد المسيحية في البلدان العربية وبالعكس ان خيرت فيلدرز يجهل حقيقة الدين الاسلامي بانة دين سلام ومحبة وحضارة والذي ندعوا الية ان ياتي الينا لكي نحاورة بعمل مناظرة مرئية امام العالم لكي يعلم جميع العالم حقيقة الاسلام عن قرب ولكنة لاء يستطيع مواجة الاسلاميين لانة يعرف انة علي خطأ ويخشي علي نفسة ان يتأثر بة شكرا جزيلا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق